وافق مجلس إدارة نادى الأوليمبى برئاسة المهندس أحمد عفيفى على التشكيل الجديد للأجهزة الفنية للألعاب المختلفة، حيث يتولى مصطفى شتا مهمة الإشراف الفنى على فريقى ٢١ و١٩ سنة بقطاع الناشئين لكرة القدم، ونبيل الدقاق مشرفا على فريقى ١٧ و١٥ سنة وعصام أبوضيف مديرا فنيا لقطاع البراعم، وعمرو الجيوشى مديرا فنيا لفريق كرة اليد وماهر صابر رئيسا لجهاز كرة السلة ومعه طارق صبحى مديرا فنيا وطارق حسن رئيسا الجهاز ألعاب القوى، وجابر حافظ رئيسا لجهاز رفع الأثقال، وأشرف بهنسى رئيسا لجهاز الملاكمة، ومحمد عبدالحفيظ طلبة رئيسا لجهاز المصارعة وأحمد إبراهيم رئيسا لجهاز التايكوندو ومحمد هاشم للكاراتيه والدكتور أشرف عدلى بخيت مديراً فنياً للسباحة، وتم تفويض رؤساء الأجهزة لاختيار معاونيهم.
كما قرر مجلس الإدارة بيع محمد أحمد محمد وشهرته «عمارة» لاعب فريق السلة تحت ١٦ سنة ولاعب منتخب الناشئين للنادى الأهلى مقابل نصف مليون جنيه، فيما رفض المجلس بيع شوقى عبدالحميد لاعب ١٤ سنة للأهلى أيضا لحاجة الفريق إلى جهوده.
من جهة أخرى اتفق مصطفى مصطفى لاعب الفريق مع إسماعيل يوسف على التوقيع للجونة مقابل نصف مليون جنيه فى الموسم لمدة ثلاث سنوات، تزيد قيمة التعاقد كل موسم بواقع ٥٠ ألف جنيه، فيما اشتدت الأزمة بين الوكيل سلامة لاعب الفريق والجهاز الفنى لعدم صرف مستحقاته المتأخرة، خصوصاً أنه يمر بظروف صعبة، ووصل به الأمر إلى مطالبة عماد كورة، المدير الإدارى، بتسليمه العقود التى وقعها قبل عدة أيام للانضمام لناد آخر.
كان مجلس الإدارة قد صرف ٥٠ ألف جنيه مستحقات اللاعبين الأفارقة «نانا وتوريه وسيزار»، بالإضافة إلى تذاكر السفر للعودة إلى بلادهم لقضاء الإجازة مع ذويهم.
وطالب أمين شعبان، عضو المجلس، زملاءه بتأييد طلبه لتعيين أحمد السويسى مشرفاً عاماً على الكرة، على اعتبار أنه الوحيد القادر على قيادة الفريق للعودة إلى مكانه الطبيعى وسط الكبار فى الدورى الممتاز، وأكد أنه سيكون داعماً لوليد عطية المدير الفنى لتبديد المخاوف من حدوث آثار سلبية بسبب معارضته تعيين عطية فى وقت سابق، وقال إن السويسى لم يطلب الإطاحة بوليد، لكنه طلب تعيين مدير فنى صاحب خبرة وأشاد بقدراته.
فى شأن آخر، أصدرت لجنة الفتوى بمجلس الدولة فتواها فى خطاب تلقاه المدير التنفيذى للمجلس القومى للرياضة بتاريخ ٢/٥/٢٠١٠، وحصلت «المصرى اليوم» على نسخة منه، بزوال عضوية ماجدة الهلباوى من مجلس إدارة النادى إعمالاً لحكم المادة «٦٤» من قرار المجلس القومى للرياضة رقم «٨٥» لسنة ٢٠٠٨ بلائحة النظام الأساسى للأندية الرياضية على النحو الوارد بأسباب الفتوى، فى حال صدور حكم نهائى فى جناية أو جنحة بعقوبة مقيدة للحرية.
من جانبها قالت ماجدة الهلباوى: سبق لإدارة الفتوى برئاسة الجمهورية أن أرسلت إلى النادى والجهة الإدارية الملف رقم «٧٥ /٢١ /٢٨٣٠» بتاريخ ٢٦/١٢/٢٠٠٩ يفيد بعدم جواز زوال العضوية لحين الفصل فى الطعن بالنقض، كما حدث فى واقعة مماثلة بنادى الشمس تخص محمود إسماعيل حفيظ الذى صدرت لصالحه فتوى إرجاء زوال عضويته لحين الفصل فى الطعن أمام محكمة النقض، واستشهدت ماجدة الهلباوى بهذه الفتوى،
وأشارت إلى رفض رئيس النادى تنفيذ ما جاء فى خطاب فتوى الدولة التى تخصها بحجة أن الخطاب ليس موقعاً من حسن صقر، رئيس المجلس القومى للرياضة، كما وأشارت إلى أن أحمد عفيفى طلب فتوى خاصة باسمها مماثلة للفتوى المشار إليها فى الخطاب، وحيث تعارضت الفتوى الجديدة مع الفتوى السابقة فإن المجلس القومى سيلجأ إلى اللجنة الأولى لإدارات الفتوى، وهى الجهة الأعلى للحصول على قرار نهائى، وقالت إن ما تردد عن فتوى جديدة بإزالة عضويتها لا أساس له من الصحة، ولا يوجد مستند تحت يد رئيس النادى يفيد بذلك، حيث لم يصل إليه حتى الآن خطاب من الجهة الإدارية بهذا الخصوص.
وقالت إن المادة (٦٦) من قانون مجلس الدولة تقضى باختصاص الجمعية العمومية لقسمى الفتوى والتشريع بإبداء الرأى مسبباً فى المسائل التى ترى فيها إحدى لجان قسم الفتوى رأياً يخالف فتوى صدرت من لجان أخرى أو من الجمعية العمومية لقسمى الفتوى والتشريع.
وأعلنت الهلباوى تحديها لرئيس النادى، وأكدت أنها الرئيس المقبل لنادى الأوليمبى، مشيرة إلى أنها ستخوض الانتخابات المقبلة على رأس جبهة قوية، وقالت إنها وأحمد السويسى نائب رئيس النادى كانا وراء نجاح رئيس النادى فى الانتخابات الماضية، وحملته مسؤولية تراجع نتائج فريق الكرة لتفريطه فى أبرز اللاعبين مثل أحمد عادل وجاكسون وأخيراً مصطفى مصطفى وكرم أبوطالب، اللذين لم يجددا عقديهما.
كما قرر مجلس الإدارة بيع محمد أحمد محمد وشهرته «عمارة» لاعب فريق السلة تحت ١٦ سنة ولاعب منتخب الناشئين للنادى الأهلى مقابل نصف مليون جنيه، فيما رفض المجلس بيع شوقى عبدالحميد لاعب ١٤ سنة للأهلى أيضا لحاجة الفريق إلى جهوده.
من جهة أخرى اتفق مصطفى مصطفى لاعب الفريق مع إسماعيل يوسف على التوقيع للجونة مقابل نصف مليون جنيه فى الموسم لمدة ثلاث سنوات، تزيد قيمة التعاقد كل موسم بواقع ٥٠ ألف جنيه، فيما اشتدت الأزمة بين الوكيل سلامة لاعب الفريق والجهاز الفنى لعدم صرف مستحقاته المتأخرة، خصوصاً أنه يمر بظروف صعبة، ووصل به الأمر إلى مطالبة عماد كورة، المدير الإدارى، بتسليمه العقود التى وقعها قبل عدة أيام للانضمام لناد آخر.
كان مجلس الإدارة قد صرف ٥٠ ألف جنيه مستحقات اللاعبين الأفارقة «نانا وتوريه وسيزار»، بالإضافة إلى تذاكر السفر للعودة إلى بلادهم لقضاء الإجازة مع ذويهم.
وطالب أمين شعبان، عضو المجلس، زملاءه بتأييد طلبه لتعيين أحمد السويسى مشرفاً عاماً على الكرة، على اعتبار أنه الوحيد القادر على قيادة الفريق للعودة إلى مكانه الطبيعى وسط الكبار فى الدورى الممتاز، وأكد أنه سيكون داعماً لوليد عطية المدير الفنى لتبديد المخاوف من حدوث آثار سلبية بسبب معارضته تعيين عطية فى وقت سابق، وقال إن السويسى لم يطلب الإطاحة بوليد، لكنه طلب تعيين مدير فنى صاحب خبرة وأشاد بقدراته.
فى شأن آخر، أصدرت لجنة الفتوى بمجلس الدولة فتواها فى خطاب تلقاه المدير التنفيذى للمجلس القومى للرياضة بتاريخ ٢/٥/٢٠١٠، وحصلت «المصرى اليوم» على نسخة منه، بزوال عضوية ماجدة الهلباوى من مجلس إدارة النادى إعمالاً لحكم المادة «٦٤» من قرار المجلس القومى للرياضة رقم «٨٥» لسنة ٢٠٠٨ بلائحة النظام الأساسى للأندية الرياضية على النحو الوارد بأسباب الفتوى، فى حال صدور حكم نهائى فى جناية أو جنحة بعقوبة مقيدة للحرية.
من جانبها قالت ماجدة الهلباوى: سبق لإدارة الفتوى برئاسة الجمهورية أن أرسلت إلى النادى والجهة الإدارية الملف رقم «٧٥ /٢١ /٢٨٣٠» بتاريخ ٢٦/١٢/٢٠٠٩ يفيد بعدم جواز زوال العضوية لحين الفصل فى الطعن بالنقض، كما حدث فى واقعة مماثلة بنادى الشمس تخص محمود إسماعيل حفيظ الذى صدرت لصالحه فتوى إرجاء زوال عضويته لحين الفصل فى الطعن أمام محكمة النقض، واستشهدت ماجدة الهلباوى بهذه الفتوى،
وأشارت إلى رفض رئيس النادى تنفيذ ما جاء فى خطاب فتوى الدولة التى تخصها بحجة أن الخطاب ليس موقعاً من حسن صقر، رئيس المجلس القومى للرياضة، كما وأشارت إلى أن أحمد عفيفى طلب فتوى خاصة باسمها مماثلة للفتوى المشار إليها فى الخطاب، وحيث تعارضت الفتوى الجديدة مع الفتوى السابقة فإن المجلس القومى سيلجأ إلى اللجنة الأولى لإدارات الفتوى، وهى الجهة الأعلى للحصول على قرار نهائى، وقالت إن ما تردد عن فتوى جديدة بإزالة عضويتها لا أساس له من الصحة، ولا يوجد مستند تحت يد رئيس النادى يفيد بذلك، حيث لم يصل إليه حتى الآن خطاب من الجهة الإدارية بهذا الخصوص.
وقالت إن المادة (٦٦) من قانون مجلس الدولة تقضى باختصاص الجمعية العمومية لقسمى الفتوى والتشريع بإبداء الرأى مسبباً فى المسائل التى ترى فيها إحدى لجان قسم الفتوى رأياً يخالف فتوى صدرت من لجان أخرى أو من الجمعية العمومية لقسمى الفتوى والتشريع.
وأعلنت الهلباوى تحديها لرئيس النادى، وأكدت أنها الرئيس المقبل لنادى الأوليمبى، مشيرة إلى أنها ستخوض الانتخابات المقبلة على رأس جبهة قوية، وقالت إنها وأحمد السويسى نائب رئيس النادى كانا وراء نجاح رئيس النادى فى الانتخابات الماضية، وحملته مسؤولية تراجع نتائج فريق الكرة لتفريطه فى أبرز اللاعبين مثل أحمد عادل وجاكسون وأخيراً مصطفى مصطفى وكرم أبوطالب، اللذين لم يجددا عقديهما.
0 إرسال تعليق:
إرسال تعليق